مصعب المجبل
منذ شهر واحد
يواصل الغرب اتباع نهج جدلي بشأن العقوبات المفروضة على سوريا عبر تعليق بعض منها دون رفعها بالكامل على الرغم من سقوط نظام بشار الأسد وحاجة البلد للدعم الاقتصادي للنهوض مجددا.
منذ شهرين
تخوض الحكومة السورية الانتقالية مناقشات بعيدا عن الأضواء مع رجال الأعمال المرتبطين بنظام بشار الأسد لاستعادة الأموال المنهوبة من الشعب السوري وضخها في إعادة الإعمار.
يؤكد الخبراء أن الإدارة السورية الجديدة لن تدخل في صراع مع روسيا راهنا، لكن يمكن لدمشق تخفيف التخوف الأوروبي عبر الدخول بمفاوضات ومحاكم دولية لسحب الوجود الروسي بسوريا.
يؤكد الخبراء أن روسيا إذا خسرت القاعدة البحرية في طرطوس، فلن يكون لدى سفن البحرية الروسية مكان للاختباء والإصلاح في البحر الأبيض المتوسط.
منذ ٣ أشهر
أقدمت الإدارة السورية الجديدة فور الإطاحة بنظام بشار الأسد البائد على حل الأجهزة الأمنية المرتبطة به والتي شكلت طوال 54 عاما رعبا للسوريين ومقرات لقتل وتعذيب المناهضين له.
من شان هذا الإعفاء الأميركي السماح للمنظمات الإنسانية بالعمل بحرية أكبر من خلال المساعدة في توفير الخدمات الأساسية مثل الكهرباء والطاقة والمياه والصرف الصحي.